عناوين الأخبار:-

سياسة

  1. كواليس السياسة
  2. نشاط الأحزاب
  3. النشاط الوزاري
  4. رئاسة الحكومة
  5. النشاط الرئاسي

كاتالوج المرأة

الأحزمة الطويلة والمتدليّة أبرز صيحات إكسسوارات خريف 2021…

آب 24 2021 2461 كاتالوج المراة جريدة الأحداث

حفلت مجموعات خريف 2021 بالكثير من صيحات الإكسسوارات التي ستعنون إطلالاتك في الموسم المقبل وتزيد من أناقتها. وكانت...

تعرّفي إلى صيحات القبّعات لخريف وشتاء 2021-2022…

أيلول 05 2021 2345 كاتالوج المراة جريدة الأحداث

  تعتبر القبّعة من أبرز الإكسسوارات التي تكمل أناقة المرأة، فهي تمنحها إطلالة مميّزة تخطف الأنظار نحو رقي ذوقها...

تسريحات رائجة للشعر الطويل من النجمات

آب 24 2021 2208 كاتالوج المراة جريدة الأحداث

تعد صاحبات الشعر الطويل محظوظات جداً، نظراً الى الخيارات الكثيرة المتاحة أمامهن من تسريحات الشعر الطويل العصرية والجذابة...

أجمل عقود مزينة بأحجار المورجانيت لهذا الموسم…

آب 24 2021 2187 كاتالوج المراة جريدة الأحداث

يتميز حجر المورجانيت بلونه الساطع و الهادئ حيث تتدرج ألوانه من البرتقالي إلى الوردي، ويعتبر من الأحجار الكريمة...

اقتصاد

  1. الاحداث الاقتصادية
  2. أعمال وتجارة

دعا المكتب التنفيذي لجمعية القضاة التونسيين، في بيان له، كافة القضاة الذين شملتهم الإجراءات التعسفية الأخيرة من نقل أو إيقاف عن العمل خارج أيّ ضمانات إلى الطعن في هذه القرارات لدى القضاء الإداري. 

ونبّه المكتب التنفيذي لجمعية القضاة التونسيين من "مواصلة رفض السلطة التنفيذية تنفيذ أحكام المحكمة الإدارية بإرجاع القضاة الذين تمّ إعفاؤهم خارج ضمانات حقّ الدفاع والمواجهة تنكيلا بالمعزولين ظلما، وفي رسالة إلى عموم القضاة بأنّه ليس لهم أيّ ملاذ اليوم في صورة طالتهم القرارات الجائرة لرفع الظلم عن أنفسهم وعائلاتهم"، وفقا لقولها.

وأشارت الجمعية في هذا الصدد إلى "انخرام إدارة العدالة في المسارات المهنية للقضاة في ظلّ التعتيم التام على ما يحصل بخصوص إيقاف القضاة عن العمل وتجريدهم من المسؤوليات ونقلهم تعسفيا خارج أيّ رقابة مؤسسية ومجتمعية قد كان من التداعيات الفادحة والفورية للنزول بالقضاء من موقع السلطة المستقلة طبق أحكام دستور 27 جانفي 2014 إلى وضع الوظيفة والمرفق التابع للسلطة التنفيذية، وهو أمر ما فتئت جمعية القضاة التونسيين تنبه إليه وتحذر من استتباعاته بالغة الخطورة على القضاة وعلى وضع السلطة القضائية عموما".  

كما أفاد المكتب التنفيذي لجمعية القضاة بـ "تفاقم تدهور أوضاع القضاء والقضاة في هذه الظروف بنزع كلّ ضمانات الاستقلال والأمان القضائي عنهم.

وأضاف أنّ "ضغط الخطاب السياسي عليهم جعلهم يعملون في ظل أجواء من التوجس والترهيب تحت حد الإعفاء المباشر من رئيس الجمهورية والإيقافات والتجريد من المسؤوليات والنقل التعسفية من وزيرة العدل وعلى أن كل هذا يمثل تهديدا خطيرا ومستمرا للحقوق والحريات وللتوازن بين السلط ودولة القانون"، وفقا لتعبيره.

كما اعتبر المكتب في بيانه، أنّ التدابير الاستثنائية التي انتهجتها السلطة "لا يتعلق مطلقا بإصلاح القضاء مثلما وقع الترويج له"، بل تندرج ضمن "مشروع سلطوي يهدف لإرساء القضاء الوظيفة التابع كليا للسلطة السياسية وذلك عبر هدر كل ضمانات الاستقلالية الشخصية للقضاة وإلغاء لكلّ ضمانات الاستقلالية الهيكلية والمؤسسية عبر تنصيب مجلس تابع وخاضع للسلطة السياسية والفشل في وضع خطة متكاملة للنهوض بالأوضاع المادية للمحاكم وبنيتها التحتية وتجهيزاتها وتفاقم الحالة المزرية لمرفق العدالة من اكتظاظ وتراكم أحجام العمل التي لم يُحقق بشأنها أي إصلاح مما أبّد المعاناة اليومية للمتقاضين والمحامين والإطار القضائي"، وفق نصّ البيان.

 

 
مثلت متابعة سير عمل تعاونية أعوان وزارة العدل والمؤسسات العمومية الخاضعة لاشرافها من غير القضاة واسلاك قوات الامن الداخلي، محور الاجتماع الذي عقدته وزيرة العدل السيدة ليلى جفال بعد ظهر اليوم بمجلس إدارة التعاونية، حيث توجه اهتمامها لما تم برمجته من برامج و انشطة من شأن ان تحقق الإحاطة بالأعوان وموظفي الوزارة والعمل على التسريع في إسداء الخدمات الصحية والاجتماعية والثقافية لفائدتهم، طبقا لما يضبطه القانون والنظام الداخلي للتعاونية.                                                                                                                                                  
كما اكدت السيدة الوزيرة على حرصها المتجدد لتوفير افضل ظروف النجاح للتعاونية واذنت بالشروع في انتداب المدير الاداري والمالي وتعيينه في اسرع الآجال، وعلى ضرورة الانتهاء من الدراسة المتعلقة بتحديد قائمة الخدمات الصحية والاجتماعية وضبط مقاديرها بما يمكن من الشروع في اسدائها بداية من الثلاثية الثانية من سنة 2023.                                                                                                                                                                                                                                                                                                         
كما اذنت بعقد لقاءات جهوية واقليمية مع منخرطي التعاونية للتفاعل والانصات الى انتظاراتهم.                                                                                                                                                                                                                                       
مثل الاجتماع مناسبة للتذكير بضرورة بذل المزيد من الجهود في اطار عمل جماعي                                                                                                                                                                                                                                               

أكّد المكتب التنفيذي لجمعية القضاة التونسيين في بيان له اليوم الأربعاء 2 فيفري 2022، على خصوصية العمل القضائي وما يتطلبه من حرص ويقظة دائمين لما يتسم به من عمومية تفرض اتخاذ إجراءات وقائية صارمة، وعلى أنّ سلامة الإطار القضائي والإداري بكافة المحاكم والمؤسسات القضائية وكافة المتعاملين معها هو مسؤولية المؤسسات المشرفة على القضاء وهي بالأساس المجلس الأعلى للقضاء ووزارة العدل في حدود الصلاحيات المخولة لكلّ منهما، وذلك إثر حصول العديد من حالات العدوى المؤكدة بالمتحوّر الجديد لدى القضاة والمحامين والكتبة بما يشكّل مؤشرا خطيرا على غياب إدارة مُحكمة لهذه الأزمة داخل المحاكم والمؤسسات القضائية من الجهتين المشرفتين على المرفق القضائي رغم التنبيه لذلك في اللقاءات الرسميّة.

وأشار إلى أنّه يُتابع تطورات الوضع الصحي بالبلاد عموما وبالمحاكم التونسية خصوصا بكافة أصنافها العدلي والإداري والمالي إثر عودة تفشي فيروس كورونا بوتيرة مرتفعة ومتصاعدة مقارنة بالأشهر السابقة بظهور متحورات جديدة وسريعة الانتشار، وخاصّة متابعة تعامل الجهات القضائية المعنية ووزارة العدل مع هذا الظرف الدقيق وارتفاع نسبة المخاطر المحيطة بالقضاة والإطار الإداري بالنظر للاكتظاظ الذي تشهده كافة المحاكم.

وأكّد أنّ الأوضاع بالمحاكم لا تزال إلى اليوم تفتقر لأدنى مقوّمات السلامة من حيث غياب الرقابة على جواز التلقيح وغياب مستلزمات الوقاية وخاصة أجهزة قيس الحرارة والتعقيم الشامل لكافة المحاكم ومن حيث إيجاد تنظيم للعمل القضائي بما يضمن التطبيق الكامل للبروتوكول الصحي الخاص بالمحاكم والمؤسسات القضائية ويحترم شروط السلامة من تباعد جسدي ووجوب ارتداء القناع الواقي وتلافي الاكتظاظ وإيجاد حلول ناجعة للأعمال القضائية التي تقتضي التعامل المباشر مع المتقاضين.

واستغرب المكتب التنفيذي لجمعية القضاة التونسيين من عدم وجود أيّ متابعة للمحاكم التي رصدت بها حالات مؤكدة للعدوى بالمتحوّر الجديد لفيروس كورونا سواء في صفوف السادة القضاة أو المحامين أو الكتبة وعدم إجراء التحاليل اللازمة للإطار العامل بها خلافا لما يتمّ العمل به في بقيّة القطاعات العامة الحساسة والتي تشهد ارتباطا مباشرا بالمواطنين وارتفاعا في نسق العدوى.

وعبّر على شديد قلقه من تطوّر الوضع الوبائي بالمحاكم والمؤسسات القضائيّة بما قد يفضي إلى شلل مرفق العدالة في صورة عدم اتخاذ أي إجراء إزاء حالات العدوى التي تحصل بالمحاكم ويطالب المجلس الأعلى للقضاء بكافة مكوناته ووزارة العدل في حدود الصلاحيات المخولة لكل منهما، بالاضطلاع بدورهم الوطني في حماية كافة المحاكم والمؤسسات القضائية واتخاذ الإجراءات الكفيلة بتحقيق أقصى ضمانات السلامة لاستمرار العمل القضائي وتوخي اليقظة والمتابعة المستمرة للأوضاع الصحية بالمحاكم وملائمة القرارات المتخذة معها.

وطالب بتزويد كلّ المحاكم والمؤسسات القضائيّة بكافة المستلزمات الوقائية من آلات قيس حرارة ومواد مطهرة وأقنعة واقية بالعدد الكافي والناجع في أقرب الآجال وبالتنسيق مع المشرفين على المحاكم لفرض الرقابة اللازمة والضرورية على مداخلها على غرار باقي مؤسسات الدولة كما يطالب بالتعهد السريع بكافة الإطار العامل بالمحاكم التي ثبتت فيها حالات عدوى مؤكدة لتجنب مزيد الانتشار لهذا الوباء.

 

أهم الأخبار

مهرجانات وحفلات

آب 25, 2021 2346

تأجيل دورتي مهرجاني قرطاج والحمّامات الدّوليّين

في إطار متابعة تطبيق مقتضيات الأمر الرّئاسي عدد 83 لسنة2021 والمؤرّخ في 30 جويلية 2021 والمتعلّق بإقرار تدابير احتراز...

مزيد من الأخبار