تولى أعوان فرقة الشرطة العدلية بباردو احتفظوا بعنصر مصنّف تكفيري وذلك للاشتباه في تورطه رفقة صديقه في سلب تاجر مبلغ مالي قدره 60 ألف دينار.
وجاء في محاضر البحث أنّ المتضرّر اتفق مع شابين عبر موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، لاقتناء هاتفين مقابل 5 آلاف دينار، وقد التقى بهما قرب حي فطومة بورقيبة بباردو وركبا معه سيارته، ليكتشفا أنّ بحوزته مبلغا قدره 60 ألف دينار، فقاما بافتكاك المبلغ منه ولاذا بالفرار.
وأفادت محاضر البحث أنّه تمّ إلقاء القبض على العنصر التكفيري القاطن بجهة حي الزهور وحجز مبلغ قدره 8 آلاف دينار، كان بحوزته كما تبيّن اقتناؤه قبل ساعات من إيقافه سيارة مقابل 42 ألف دينار تمّ حجزها على ذمة البحث.
وباستشارة النيابة العمومية، أذنت بالاحتفاظ بالعنصر التكفيري على ذمة البحث في انتظار استكمال التحقيقات وإحالتها لاحقا على أنظار القضاء.
أذن الوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بتونس، ، لوكيل الجمهورية بالمحكمة الابتدائية بتونس، بفتح بحث تحقيقي ضد رئيس الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري، عبد المجيد الزار وكل من سيكشف عنه البحث، من أجل جرائم الاحتكار والخيانة الموصوفة والاستيلاء على أموال عمومية"، وفق ما أفاد به الناطق الرسمي باسم محكمة الاستئناف، الحبيب الترخاني.
واقعة اليمة تم تسجيلها هذه الليلة خلفت عدة تساؤلات في الاوساط الامنية حيث تم العثور على الملازم اول محسن العديلي رئيس مركز حرس المرور بفوشانة مشنوقا وكان الهالك وهو الذي اعلم الوحدات المختصة بموضوع إسناد رخص سيارة اجرة الي عدد من الأرهابيين . وحسب التحريات فان الملازم محسن اعلم القاعة المركزية عن ضياع سلاحه الناري امس السبت قبل الواقعة الأليمة التي وضعت حد لحياته بطريقة مأساوية.. مع الإشارة انه وقع سماعه منذ ايام كشاهد من طرف الفرقة المختصة في قضايا تتعلق بقيادات نهضاوية متورطة في جهاز الأمن الموازي والتسفير والأرهاب والتهريب وغسيل الأموال .... والاسئلة المطروحة هل هي عملية إنتحار ام إغتيال ؟ كما ظهرت تدوينة على صفحته الشخصية ولم تبين الابحاث ان كان الهالك قد كتبها بنفسه ام ان طرفا اخر قد فعل ذلك لتضليل العدالة.ولا تزال الابحاث سارية.
اذنت وزيرة العدل ليلى جفال طبقا لأحكام الفصل 23 من مجلة الاجراءات الجزائية للوكيل العام لدى محكمة الاستئناف بتونس بفتح بحث تحقيقي في ملابسات واقعة وفاة رئيس الجمهورية الأسبق الباجي قائد السبسي وإجراء الأبحاث الجزائية اللازمة ضد كل من سيكشف عنه البحث.
ويأتي هذا القرار تبعا لما تمّت إثارته خلال لقاء تلفزيوني حول وفاة الرئيس السابق وملابساته.
أصدرت المحكمة الابتدائية بتونس، اليوم الاربعاء، حكما ابتدائيا غيابيا في حق الرئيس الأسبق محمد المنصف المرزوقي، يقضي بسجنه "مدة أربع سنوات، مع الإذن بالنفاذ العاجل"، وذلك بتهمة "الاعتداء على أمن الدولة الخارجي".
وأفاد بلاغ لمكتب الاتصال بابتدائية تونس، تلقت وكالة تونس إفريقيا للأنباء نسخة منه مساء اليوم، بأن القضية التحقيقيّة المتعلقة بالرئيس الأسبق، محمد المنصف المرزوقي، "من أجل الاعتداء على أمن الدولة الخارجي، بتعمد تونسي ربط اتصالات مع أعوان دولة أجنبية الغرض منها، أو كانت نتائجها، الإضرار بحالة البلاد التونسية من الناحية الديبلوماسية"، انتهت بإحالته على الدائرة الجناحية بالمحكمة الابتدائية بتونس من أجل نفس التهم، وقد صدر الحكم فيها بتاريخ اليوم 22 ديسمبر 2021، وهو "يقضي ابتدائيا غيابيا بسجن المتهم مدّة أربع سنوات، مع الإذن بالنفاذ العاجل".
جدير بالتذكير أن محكمة الاستئناف بتونس فتحت بتاريخ 15 أكتوبر الماضي تحقيقاً في تصريحات للرئيس الأسبق المنصف المرزوقي، قال فيها إنه سعى إلى إفشال عقد القمة الفرنكوفونية في تونس أواخر العام الجاري.
وأفاد المتحدث باسم محكمة الاستئناف، الحبيب الترخاني، بأن وكيل الجمهورية بالمحكمة الابتدائية بتونس أذن بفتح البحث التحقيقي في حق المرزوقي، بناءً على الإذن الصادر من وزيرة العدل (ليلى جفال).
وكان المرزوقي قد صرح، يوم 12 أكتوبر لقناة "فرانس 24" الفرنسية، بأنه "يفتخر بسعيه لدى المسؤولين الفرنسيين لإفشال عقد قمة الفرنكوفونية في تونس باعتبار أن تنظيمها في بلد يشهد انقلاباً تأييد للدكتاتورية والاستبداد"، وفق تعبيره.
على إثر ذلك، أعلن رئيس الجمهورية، قيس سعيّد، أنه "سيتم سحب جواز السفر الدبلوماسي من كل من ذهب إلى الخارج يستجديه لضرب المصالح التونسية"، في إشارة إلى سفر المرزوقي بجواز سفر دبلوماسي إلى فرنسا، والتصريح حول القمة الفرنكوفونية. كما طالب وزيرة العدل بـ"أن تفتح تحقيقاً قضائياً في هذه المسألة، لأنه لا مجال للتآمر على أمن الدولة الداخلي والخارجي".
وفي تعقيب على تصريحات سعيّد، ذكر المرزوقي، في بيان نشره على "فيسبوك"، أنه "غير معنيٍّ بأي إجراءات يتخذها رئيس البلاد ضده على خلفية مواقفه الرافضة لإجراءات 25 جويلية".
في متابعة لقضية التحقيق الدي فتح بخصوص عمليات استيلاء على اموال في صلب جمعية "قطر الخيرية" اكد اليوم الخميس 09 ديسمبر 2021 الناطق الرسمي باسم الحرس الوطني العميد حسام الدين الجبابلي، إن الأبحاث في قضية الاستيلاء على أموال جمعية قطر الخيرية توصلت إلى تحديد قيمة المنافع المستولى عليها من طرف المتهمين والمقدرة بنحو مليارين.
وأفاد الجبابلي في حوار لبرنامج’’شمس معاك’’، أن الأبحاث في الملف انطلقت قبل منذ عام ونصف، عندما باشرت الإدارة الفرعية لمكافحة الإجرام قضية بخصوص تبادل العنف، إلا أنه وأثناء تقدم الأبحاث تبيّن أن هناك شبهة متعلقة باختلاس إعانات قادمة من دولة أجنبية لفائدة عائلات معوزة في تونس.
وأشار الجبابلي إلى أن المتهمين في القضية هم 6 أشخاص وقد تم إصدار بطاقة إيداع بالسجن ضد 3 أطراف مع تواصل الابحاث بشكل دقيق.
آب 25, 2024 80 النشاط الرئاسي
تموز 02, 2024 113 مهرجانات وحفلات
أيار 17, 2024 281 نشاط الأحزاب
نيسان 15, 2024 280 النشاط الوزاري
نيسان 01, 2024 256 النشاط الرئاسي
آذار 06, 2024 351 النشاط الرئاسي
آذار 02, 2024 262 النشاط الرئاسي
شباط 06, 2024 299 النشاط الرئاسي
كانون2 17, 2024 427 النشاط الوزاري
كانون2 17, 2024 300 رئاسة الحكومة
كانون2 17, 2024 305 كواليس السياسة
كانون2 04, 2024 513 رئاسة الحكومة
كانون2 04, 2024 304 النشاط الرئاسي
كانون2 04, 2024 399 النشاط الرئاسي
كانون2 04, 2024 343 النشاط الرئاسي
كانون2 04, 2024 388 النشاط الرئاسي